وهكذا هي الحياة .. تطعننا وتغدر بنا ونحن على غفلة....! تاركة وراؤها نزيف من الذكريات الجميلة التي ذبحتها على قارعة الطريق ... !!
الموقع غير مسؤول امام الله ثم امام الجميع عن اي محتوى بهذه القناة , ولاي مشكلة الرجاء الابلاغ عن اي شيء مخالف.