ليس لدي وقت لفعل شيء، لكنني سأكتب! أظن أن الكتابة ستكون أعز صديق لي يومًا ما، أقلّه فهي تشعر بحاجتي للحديث، و برغبتي الملحّة في العزلة، و تتلمّس حزني بشيء من اللطف و تكترث لأمري و هذا يكفي.
الموقع غير مسؤول امام الله ثم امام الجميع عن اي محتوى بهذه القناة , ولاي مشكلة الرجاء الابلاغ عن اي شيء مخالف.